شباب روش
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
اهلا ومرحبا بكم في منتديات شباب روش
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
اسره المنتدي
شباب روش
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
اهلا ومرحبا بكم في منتديات شباب روش
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
اسره المنتدي
شباب روش
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر|

قـــــــــصة حب حقيقية ابكت الكثيرين

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
https://i.servimg.com/u/f89/12/39/44/15/announ12.gif
المشاهدات:
Free Hit Counter
رسالة مستعجلة:
عزيزي القارء, أعلم ان لنا حقوقنا وملكيتنا وأفكارنا, فرجاء عدم سرقة تعبنا. لنقل الموضوع يجب عليك نسخ المصدر أولآ وشكرآ.
2010-2011 الادارة ( إدارة منتدي شباب روش )
كاتب الموضوعرسالة
avocat
فريق الاشراف
فريق  الاشراف
avocat


معلومات العضو

ذكر
قـــــــــصة حب حقيقية ابكت الكثيرين  Vide

معلومات الأتصال

مُساهمةموضوع: قـــــــــصة حب حقيقية ابكت الكثيرين    قـــــــــصة حب حقيقية ابكت الكثيرين  I_icon_minitimeالسبت فبراير 26, 2011 8:02 pm 

خيارات المساهمة


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قـــــــــصة حب حقيقية ابكت الكثيرين
الـــــــــــــــــــسلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
اخواني قصة حب محزنة وحبيت انقلها لكم.....


كان ذلك الشاب الوسيم يختال بسيارته الجديدةالفارهه .. كيف لا وقد عاد لتوه
من بعثته الدراسية التي تكللت بالنجاح حصل على أثرها على وظيفة مرموقة
توقف هذا الشاب عند أحد الاسواق ونزل من سيارته وكانت تفوح منه رائحة أزكى
العطور وكان في أقصى أناقته وخيلائه , كان بكل أختصار فارس الاحلام لأي
فتاة تجول في السوق قليلا .. وأثناء تجوله لمح فتاة وهي لمحته وأذا بعدة
رسائل بدأت تنبعث بين بعض القلوب .. فجأة جمعت بينهم صدفة القدر.. كانت تلك
الفتاة ترتدي عباءة ووشاح أسود كانت رائعة الجمال رقيقة لأبعد حدود كانت
هي الاخرى فتاة لأحلام أي فتى.. أحست بالخجل لأن نظرات ذلك الشاب كانت
مصوبة أليها .. أبتسمت العيون قبل الاشداق وتلامست القلوب قبل الايادي ..
أنه الاعجاب الجارف أنه الحب من أول نظرة ومن أول لحظة خرجت تلك الفتاة من
السوق وهي تضم بين قلبها الرقم الذي سمعته وعلى وجهها أبتسامة ليس لها معنى
الا تلك الاحلام التي بدأت تداعبها عن المستقبل الاتي مع هذا الفارس

عندما عادت الى الى المنزل دخلت غرفتها واستلقت على السرير بجسدها وحلقت
روحها في حدائق من الزهور في صباح باكر ندي .. وفي سماء ربيع منعش ملئ
بالمرح والانطلاق وعندما جاء المساء ,, وبالرغم من أنها المرة الاولى في
حياتها التي تقدم فيها على فعل مثل هذا الشئ .. لم تتردد في الاتصال لحظة
.. أمسكت السماعة وبدأت أصابعها المرتعشة تضغط على الارقام وفي كل ضغطة
كانت هناك رجفة تسري في قلبها .. رفعت السماعة في الجانب الآخر .. الو..
سكتت لحظة ثم قالت بصوت خافت مساء الخير .. وكما كان يتوقع ؟؟ كانت هي
لايمكن أن يكون هذا الصوت الرقيق الا لتلك الفتاه التي رأها كثيرا في
الاحلام ورأها في الواقع مرة واحدة من فرط السعادة رد التحية وبدأ يتكلم
ويثرثر بدون توقف خوفا من أن تنقطع تلك اللحظات السعيدة .... يمكننا أن
نقول أنه لم يكن يوجد في تلك المدينة بل في العالم قلبين أسعد من هذين
القلبين مرت الأيام وكانت تلك البداية البسيطة قد أصبحت حبا كبيرا .. كانوا
متوافقين في كل شئ تقريبا وكانوا متفاهمين الى أبعد الحدود وكانت
الاتصالات لاتنقطع بينهم ليل نهار تعودت عليه كما تعود هو عليها .. حتى أنه
عندما سافر في أحدى المرات ولفترة بسيطة حزنت كثيرا وأظلمت حياتها .. وكأن
قلبها قد ضاع منها وكأن انفاسها سرقت منها وبعد مضي أشهر قاربت على السنة
كانت تلك العلاقة قد نضجت.. وخلال هذه المدة لم تراه أو يراها الا مرات
قليلة حيث كانوا يتواعدون في أحد الاسواق وكان ذلك عن بعد .... أيا منهما
لم يكن يدري الى أي شئ سوف تنتهي قصة الحب هذي .. وأن كانا يتمنيان أفضل ما
يمكن كانت الايام تمر وكانت تلك الفتاة تحدث نفسها بأن شئ ما سوف يحدث
خلال الايام القليلة القادمة .. وكأنها كانت تحس بالمفاجأة التي كان يحضرها
ذلك الشاب جلس هذا الشاب يفكر في تلك الفتاة التي تعلق بها بطريقة خاطئة
ويفكر في نفسه وبأن عليه أن يصلح هذا الوضع الغير طبيعي مهما كان الثمن ..
وفعلا قرر أن يعالج الموضوع بطريقته هو وحسب ما يتفق مع شخصيته ومعتقداته
.. فاجأ والدته ذات يوم بطلبه الزواج .. تهلل وجه الام وقالت لأبنها تمنى
وأختار فتاة من بين الفتيات وكان جوابه مفاجأة .. ولكن لمن المفاجأة .. ليس
للأ م بالطبع .. ولكن لتلك الفتاة ؟؟؟ قال ذلك الشاب لوالدته وهو يحس بألم
في قلبه وفظاعة يرتكبها .. أي فتاة تختارينها .. لن يكون لي رأي غير رأيك
وفي الايام التالية غير هو من طبعه مع تلك الفتاة مما أقلقها وأحزنها ..
ففي مرة من المرات استحلفته بالله ماذا هناك وما الذي تغير .. كان يجيبها
بأنه مشغولا هذه الايام وفي مرة من المرات وبينما كان هناك حديث دائرا بينه
وبين صديقه والذي له علم بعلاقته بتلك الفتاة سأله صديقه لماذا لايتزوج
تلك الفتاة ؟؟ أنها فتاة جيدة على ما عرفت منك أتم متفاهمين ويجمع بينكم حب
حقيقي .. أجابه .. هل تعتقد بأني لم أفكر في ذلك .. سكت لحظة ثم تابع تلك
الاجابة التي أستغرق عدة أسابيع للوصول إليها ..كيف تريدني أن أتزوج بواحدة
قبلت أن تتحدث معي في التلفون وكيف تريدني أن أثق فيها بعد ذلك .. فهل
تريدني أن أصلح الخطأ بالخطأ.. الصديق وما الخطا في زواجك منها .. أنت
عرفتها جيدا صدقني لن تجد من يحبك ويخلص لك أكثر من هذه الفتاة ومع مضي
الايام كان ذلك الشاب يحاول الابتعاد عن تلك الفتاة شيئا فشيئا .. لكي
يتخلص هو من حبه لها ..وتتمكن هي من نسيان حبه أخيرا جاءت الايام الحاسمة
خصوصا وأن أهله كانو قد وجدوا له الفتاة المناسبة وكان عليه ان يباشر في
الاعداد لعقد القران والزفاف فقرر أخيرا أن يصارح تلك الفتاة ويضع الحد
الفاصل لهذه العلاقة .. وجاءت مصادفة القدر ففي مثل ذلك المساء الذي كان
ينتظر فيه أول مكالمة قبل سنة بالضبط .. هذه الليلة هو أيضا ينتظر على أحر
من الجمر لاتصالها .. بدأ الاتصال ودار الحديث وكان هو يتحدث عن القدر وكيف
التقيا وكيف أحبها وكيف أن الحب لايدوم .. كانت هي تسمع وتتجرع كلمات لم
تتعودها كلمات توحي بما فطنته وظنته في تلك الايام الاخيرة .. وبدأت دموعها
الرقيقة تنساب على وجنتيها .. وهي تنظر الى الشمعة التي كانت قد أوقدتها
في عيد الحب الاول .. كانت تريد أن تفاجئ حبيبها بأجمل الهدايا وأرق
الكلمات التي كتبتها له ولم تطلعه عليها .. كانت وكانت .. ولكنها الآن
حسيرة مشتتةالافكار حتى أن نبظات قلبها تزرع الالم فيها في تلك الاثناء طرق
باب غرفته أحضرت له الخادمة علبة مغلفة .. فتحها وأذا به يجد هدايا عديدة
لفت نظره منها بيت صغير من الشمع فيه حديقة جميلة ونوافذ وأبواب بيضاء
ويوجد بأعلاه قمر مطل على هذا البيت (كان هو دائما يشبهها بالقمر الذي يطل
عليه في كل ليلة) سادت فترة من الصمت .. كانت تلك الفتاة تنظر الى الشمعة
وقد تناصفت .. فتقول في نفسها وكان يقتلها ذلك الشعور أنه ربما ما بقي من
تلك العلاقة بقدر ما بقي من تلك الشمعة .. كانت تسابق أنفاسها وكانت تغرق
كانت تصرخ بداخلها وتستنجد ذلك الفارس لكي يمد لها يده وبعد فترة صمت بدأ
هو الحديث وبقسوة أكثر أسمعيني ي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تنبيه
الموضوع الأصلي : قـــــــــصة حب حقيقية ابكت الكثيرين -||- المصدر : منتديات شباب روش -||- الكاتب : avocat

توقيع avocat
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
The Viper
فريق الاشراف
فريق  الاشراف


معلومات العضو

ذكر
قـــــــــصة حب حقيقية ابكت الكثيرين  Vide

معلومات الأتصال

مُساهمةموضوع: رد: قـــــــــصة حب حقيقية ابكت الكثيرين    قـــــــــصة حب حقيقية ابكت الكثيرين  I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 08, 2011 12:59 pm 

خيارات المساهمة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تنبيه
توقيع The Viper
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قـــــــــصة حب حقيقية ابكت الكثيرين

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
صفحة 1 من اصل 1

.:: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ::.

      هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة     
المتواجدون الأن بالموضوع:

ككل هناك 3 أشخاص حالياً في هذا الموضوع :: 1 أعضاء, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر
صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب روش :: المنتدي الـعام ::   :: منتدي الحب والرومانسيه-
انتقل الى:  
©phpBB | الحصول على منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع